إنه لأمر طبيعي للغاية أن يكون لديك شعر في جسمك، ولكن ليس محبب أن تبقي على هذا الشعر على الإطلاق، وحين تلجأين الى عملية نزعه، تحتارين أي طريقة تختارين. إزالة الشعر بالليزر أو بالشمع هما طريقتان تلقيا الكثير من الرواج في صفوف النساء، و لكن ما زال ثمة الكثير من المعلومات المغلوطة التي تحوم حولهما بما فيها الإشاعة بأن نزع الشعر بالليزر لا يمكن أن يلاقي نجاح على ذوات البشرة السمراء و بأن إزالة الشعر بالشمع يمزق الطبقة الأولى أو حتى الثانية من الجلد. إليك بالحقائق والشائعات!
– السمراوات لا يمكنهن إزالة الشعر بالليزر: إنها شائعة! ليس ثمة نوع أو لون من البشرة التي لا يعمل عليها الليزر. الأمر يتعلق بلون الشعر وليس البشرة. ثمة معايير مختلفة وماكينات متنوعة لمختلف أنواع البشرات ما يجعل الأمر ممكناً بأن تخضع أي سيدة لليزر مهما كان لون بشرتها.
– كلما كانت الشعرة أكثر دكانة، كلما كان الليزر فعال أكثر. في الحقيقة هذا الأمر صحيح و كلما كان التناقض بين لون بشرتك ولون الشعر أكبر كلما كان أفضل.
– حقيقة أخرى: ذوات الشعر الأشقر، الأحمر و الرمادي، لا يمكن أن يستفدن من تقنية إزالة الشعر بالليزر.
– لن تختبري أي أوجاع خلال إزالة الشعر بالليزر؟ هذا الأمر غير حقيقي فالكثيرات يشعرن بانزعاج أو حتى ألم خلال هذا العلاج . للمساعدة على تخفيف الألم، بوسعك أن تأخذي حبتي مسكن قبل نصف ساعة من كل جلسة .
ما رأيكِ أيضاً زيت النمل للتخفيف من نمو الشعر الزائد متابعة زيت النمل للتخفيف من نمو الشعر الزائد
– ليس عليك أن تحلقي بالشفرة قبل أن تخضعي لإزالة الشعر بالشمع. فكلما كانت الشعرة أطول، بشكل معقول، كلما كانت إزالة الشعر بالشمع أسهل.
– الشمع لا ينزع الجلد بطبقاته الأولى من أجل إزالة الشعر. في الحقيقة، حين يجري الأمر بشكل صحيح، لا يتمسك الشمع سوى بالشعرة لينزعها من الجذور.
– الشعر ينمو بوتيرة أقصر عند إزالة الشعر بالشمع بمقابل إزالته بالشفرة.
بعدما تابعتِ موضوع نزع الشعر بالليزر والشمع، تابعي الآن الليزر الكربوني لعلاج كل مشاكل البشرة
