العلاقة الحميمة : أيّهما أفضل الضوء أو العتمة ؟ |
زالا سبباً لمشاكل وجدل لا حل له بين جميع الأزواج حول العالم. صحيح أن نوعية
الإضاءة قد تبدو للبعض من الامور الثانوية لكنها في الواقع لها تأثيرها الكبير على
العلاقة الحميمة.
تتفاعل مع المشاعر والأحاسيس بينما الرجل يحتاج إلى التأثير البصري. فإن لم يتمكن
من رؤية ما يثيره بشكل واضح فلن يتمكن من القيام بما عليه القيام به.
السلبية لاجسادهن، أما الثاني فهو يرتبط بنمط محدد إعتدن عليه وأي خروج عنه يجعلهن
يخرجن من منطقة الراحة الخاصة بهن.
في الضوء مقابل العلاقة في الظلمة الحالكة.
في جسديكما بشكل واضح.
المزاج وتجعل العلاقة أفضل.
والقيام بحركات مؤذية وخاطئة.
واضح ما يضاعف الإثارة.
رومانسي من خلال التفاعل البصري.
مثير في جسديكما بشكل واضح.
الانتباه وتسبب الإزعاج.
تقتل المزاج كلياً خصوصاً الإضاءة البيضاء أو النيون.
المزاج في حال كانت الغرفة غير مرتبة.
بعض الامور الجديدة في السرير لان كل شيء واضح وظاهر.
الشعور بالآخر ما يجعل التفاعل فكري وجسدي.
من مشكلة الصورة السلبية لاجسادهم يمكنهم الشعور بالارتياح والتفاعل.
تجعل العلاقة أشبه بمغامرة ممتعة.
القلق من رؤية الشريك لذلك .
القلق حول أي شيء اخر.
وإنعدام التأثير البصري يجعل الرجل يفقد إهتمامه بسرعة.
عدم القدرة على معرفة إن كان يستمتع بالعلاقة أم لا.
تعابير وجهه التي قد تشكل عامل إثارة عند المرأة.
الرجل لا يمكنه رؤية أي شيء.
خارج الحسابات لانها قد تنتهي بإصابة أحد الشريكين بأذى.
التفضيلات وبين ما هو مناسب. لكن يجب دائماً التنبّه
التفاعل في الحسبان. البعض قد يقترح الإضاءة
وقد لا تكون كذلك عند فئة كبيرة. في
من شخص إلى آخر.